أعلنت إدارة ترامب، إلى جانب لي زيلدين، مدير وكالة حماية البيئة (EPA) ، أن الوكالة ستقوم بعكس "ملاحظة التهديد" لعام 2009." هذا الاكتشاف قد صنف غازات الاحتباس الحراري مثل ثاني أكسيد الكربون (CO2)، مما يجعلها تحت نطاق الوكالة التنظيمية.
"واين كريستيان" مفوض لجنة سكك حديد تكساس
وأشار إلى أن هذا الاكتشاف وضع الأساس القانوني لتنظيم ثاني أكسيد الكربون وساعد حركة الصفر الصافي على اكتساب زخم في الولايات المتحدة وحول العالم.التعليق على تصرفات مدير وكالة حماية البيئة (زيلدين)، قال (واين كريستيان):
خلال النصف القرن الماضي، خفضت أمريكا ستة ملوثات رئيسية منظمة حماية البيئة تحديدها بنسبة 77%الحركة البيئية الراديكالية كان عليها أن تسمي ثاني أكسيد الكربون كملوث - خلق رجل رعب - لتبرير معركتهم المستمرة ضد الوقود الأحفوريفي العقدين الماضيين، انخفضت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الولايات المتحدة بنسبة 20%، وإنتاجنا للنفط هو 23% أكثر نظافة من المتوسط العالمي.البلدان الرئيسية المنتجة للوقود الأحفوري مثل الصين وروسيا تستمر في الانبعاثات دون أي قيود.
في النهاية، ثاني أكسيد الكربون هو مادة مغذية نباتية ضرورية لكل الحياة البشرية للزدهار. هذه حقيقة مهمة غالبًا ما يغيب عنها خبراء البيئة من المناقشات العامة.أنا أشيد بالرئيس (ترامب) ومدير وكالة حماية البيئة (زيلدين) لجهودهم في تحدي أولئك الذين يتوقعون كارثة المناخ. "